كَانَت البداية مُجرَّد فِكْرَة صَغِيرَة ثُمَّ كَبرَت هَذِه الفكْرة وَأَصبحَت حُلْمًا يُراودنَا وأصْبحْنَا نَسعَى لِتحْقيقه كان هُنَاك شُعورًا بِالتَّردُّد بِسَبب صُعُوبَة المشْروع مِن جَوانِب كَثِيرَة مِثْل تَوفِير العمالة المكَان المذَاق وَجوْدَة الخدْمة المقدَّمة، إِلَخ. . . لَكِن الفكْرة مُسْتمرَّة. . . مُسْتمرَّةً. . . مُسْتمِرَّة وَكبُرت هَذِه الفكْرة وَكبُر اَلحُلم مَعهَا حَتَّى أَصبَح اَلحُلم اَلصغِير حَقِيقَة وكانتْ أَوَّل خُطوات الواقع والْحقيقة هِي بِداية اِنطِلاق المشْروع عَبْر شَركَة كُويْتِيَّة مُتَخصصَة بِتخْدِيم خِدْمَات التَّجْهيزات الغذائيَّة والْوجبات والسَّناك وَبدَا الانْتقال على كِيَان الشَّركة. . . بدأْنَا فِي إِعدَاد اَلموْقِع والْعاملين والْأدوات والْمخْزن والْمنْشورات عملنَا بِاجْتهاد مُسْتمرِّين بِشَكل مُتَواصِل حَتَّى أصْبحْنَا الآن أَكبَر شَركَة كُويْتِيَّة لِلتَّجْهيزات الغذائيَّة